أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، خطته للسلام في الشرق الأوسط من داخل البيت الأبيض، أمس (الثلاثاء)، مشدداً على أن رؤيته «توفر فرصة للطرفين ضمن حل الدولتين».
وقال ترمب في خطابه إن «القدس ستظل عاصمة غير مقسمة، ومدينة آمنة ومفتوحة لكل الديانات»، مضيفاً «عاصمة دولة فلسطين في القدس الشرقية، وسنفتتح سفارة أمريكية هناك». وأشار الرئيس الأمريكي إلى أن الخطة «ستضاعف أراضي الفلسطينيين وستوفر عاصمة لدولتهم». وأكد ترمب على «عدم اقتلاع أي فلسطيني أو إسرائيلي من أرضه».
وأضاف ترمب أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أبلغه أن «الخطة المقترحة ستكون منطلق المفاوضات المباشرة». وأفاد أن «إسرائيل قدمت للمرة الأولى خريطة للمناطق التي استعدت لإخلائها».
وكشف أن الخطة تتضمن «العمل على تحقيق اتصال جغرافي بين أراضي الدولة الفلسطينية».
وذكر ترمب أنه أكد للرئيس الفلسطيني، محمود عباس، في رسالة، «وقوف واشنطن إلى جانبه إذا قرر المضي بالخطة»، «إن اخترت السلام، سنتعاون معك»، بحسب تعبير الرئيس الأمريكي. وتعهد ترمب للرئيس الفلسطيني بأن «أراضي الفلسطينيين لن تُمس لـ4 سنوات».
وفي بداية كلمته، قال ترمب: «اليوم نخطو خطوة كبيرة في اتجاه السلام»، مشيرا إلى أن خطته للسلام «مختلفة جوهرياً عن الخطط السابقة».
وأكد أن «الشعب الفلسطيني يستحق فرصة لتحسين مستقبله»، وأنه يريد من هذه الخطة أن «توفر للفلسطينيين فرصة تاريخية في إنشاء دولتهم». وأوضح الرئيس الأمريكي أن «صياغة سلام بين إسرائيل والفلسطينيين مهمة صعبة ومعقدة». وعن الجانب الاقتصادي من الخطة، أوضح ترمب أن «الخطة الجديدة ستوفر 50 مليار دولار للفلسطينيين». وكشف الرئيس الأمريكي أن «خطة السلام تتألف من 80 صفحة، وهي الأكثر تفصيلاً على الإطلاق».
وقال ترمب في خطابه إن «القدس ستظل عاصمة غير مقسمة، ومدينة آمنة ومفتوحة لكل الديانات»، مضيفاً «عاصمة دولة فلسطين في القدس الشرقية، وسنفتتح سفارة أمريكية هناك». وأشار الرئيس الأمريكي إلى أن الخطة «ستضاعف أراضي الفلسطينيين وستوفر عاصمة لدولتهم». وأكد ترمب على «عدم اقتلاع أي فلسطيني أو إسرائيلي من أرضه».
وأضاف ترمب أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أبلغه أن «الخطة المقترحة ستكون منطلق المفاوضات المباشرة». وأفاد أن «إسرائيل قدمت للمرة الأولى خريطة للمناطق التي استعدت لإخلائها».
وكشف أن الخطة تتضمن «العمل على تحقيق اتصال جغرافي بين أراضي الدولة الفلسطينية».
وذكر ترمب أنه أكد للرئيس الفلسطيني، محمود عباس، في رسالة، «وقوف واشنطن إلى جانبه إذا قرر المضي بالخطة»، «إن اخترت السلام، سنتعاون معك»، بحسب تعبير الرئيس الأمريكي. وتعهد ترمب للرئيس الفلسطيني بأن «أراضي الفلسطينيين لن تُمس لـ4 سنوات».
وفي بداية كلمته، قال ترمب: «اليوم نخطو خطوة كبيرة في اتجاه السلام»، مشيرا إلى أن خطته للسلام «مختلفة جوهرياً عن الخطط السابقة».
وأكد أن «الشعب الفلسطيني يستحق فرصة لتحسين مستقبله»، وأنه يريد من هذه الخطة أن «توفر للفلسطينيين فرصة تاريخية في إنشاء دولتهم». وأوضح الرئيس الأمريكي أن «صياغة سلام بين إسرائيل والفلسطينيين مهمة صعبة ومعقدة». وعن الجانب الاقتصادي من الخطة، أوضح ترمب أن «الخطة الجديدة ستوفر 50 مليار دولار للفلسطينيين». وكشف الرئيس الأمريكي أن «خطة السلام تتألف من 80 صفحة، وهي الأكثر تفصيلاً على الإطلاق».